يتعرف إسماعيل على أنطون الذي حاول قتل القائد الفرنسي بيكو، ويوافق أنطون على تعليم أطفال الضيعة، ويهجم صالح على الفرنسيين ليلا، ويطلب من إسماعيل السفر في مهمة خاصة إلى مدينه حلب.