تتذكر سلمى تعليم أنطون لأهل الضيعة، ويصاب داهش بصدمة بعد هجوم كلب الضابط الفرنسي عليه، ويعلم إبراهيم بتطوع عبدون في الجيش الفرنسي، ويأمر صالح ببناء منزل لإسماعيل وسلمى.