ترد الحكومة السورية بتركها اتخاذ القرار لصالح، وتجهز الحكومة السورية نفسها للحرب، وتحاول القوات الفرنسية اقتحام الوادي، ويطلب يوسف من ساطع إطالة المفاوضات مع الفرنسيين.