ما زال يعاني عمار من حب ناعسة ورفضها له، وتجمع أهل البلد كعادتهم حول البئر للشرب منه، فاكتشفت ناعسة أن مياه البئر مسممة وتسمم الناس، وشعر أيوب بالوهن والضعف.