ذهب منصور لنطاح ليرد ما سرقوه منه، فقام بقتله، وما زال أيوب مريض، وقامت دميانة بأخذ توفيق للدير، فقاموا بإنقاذه، واستولى نطاح ورجاله علي النجع، وقاموا باغتصاب دميانة، والقبض على أخوها وتوفيق.