يذهب عبدالعزيز إلى أقاربه في الصعيد لطلب المساعدة المادية منهم بعد أن ضاق به الحال، ويطلب الدكتور قدري من الدوري إحضار الأوراق التي يحتفظ بها عبدالعزيز ضد التيار.