تترك حنين منزل خالتها ماجدة فتذهب ماجدة إلى زكريا لتعنفه عما حدث فيخبرها، ويتعرض شعلان للاختطاف على يد رجال أنس لكن عبدالعزيز يطلق النار عليهم ويهددهم.