يذهب عبدالعزيز مع شحنة السلاح إلى الشيخ زويد، وبعد توصيل الشحنة لأحد القبائل وإستلامه الأموال يكتشف خيانة أنس مع شيخ القبيلة على قتل عبدالعزيز ومن معه بعد التسليم، وينجو عبدالعزيز من الفخ.