يطلب قدري من عبدالعزيز أموال بيع السلاح لكن عبدالعزيز يرفض، وتهجم مجموعة كبيرة من شباب التيار الإسلامي على شارع عبدالعزيز ويقع الخراب في الشارع بأكمله.