يُظهر زعتر نفسه على أنه أمين شرطة في مباحث الأمن الوطني وأنه كان يكتب العديد من التقارير وينصح عبدالعزيز بتسليم نفسه، ويجمع عبدالعزيز الشباب لكي يخبرهم بالسفر بعيدًا وتسليم المشروع والأموال لهم.