يسلم عبدالعزيز نفسه إلى الشرطة، وتبدأ النيابة بالتحقيق معه ويتهم بتجارة الأسلحة، ويحصل عبدالعزيز على حكم بالبراءة فيقرر البدء في حياة جديدة.