يحذر فهدان - صلباخ، ويطلب منه إبعاد آذاه عن الناس، ويتفق الأخير مع بتار ومساعده على سرقة شرفان، في حين يقرر سليمان السفر في مهمة عمل ويودع وردة البستان.