يقلق شرفان لتأخر فلاح وردة السبتان في العودة، ويأمر صلباخ - بتار بخطف أم وردة البستان، ويجد أبو قرطاعة البلورة ويأخذها، ولكن يظهر له خادم البلورة ويطلب منها إعادتها إلى محل شرفان.