يلوم محمود - سعاد على عدم زيارتها له في السجن ويتهمها بالخيانة والتواطؤ مع عرفان ضده، وتختفي عواطف، وتشهد إنشراح ضد عرفان بقتل بسيوني، ويٌكشف طارق عن شخصيته الحقيقية كعقيد شرطة ويقبض على عرفان.