يتوفى مانع بين يدي صاحبه عطيه، ويصل لأبي تميم عزم الكرماني على قتله، وسلم صخر لزينة ممتكات أبيها بعدما توفى طلحة، بينما تتم خطبة عاصم وخديچة.