يفاجأ هشام بزواج الجنيد بن عبدالرحمن من الفاضلة بنت يزيد، ولا زال عامر يتخفي من العسكر، وأخبرت خديجة أم هاشم بنية زوجها خلاد بحرق منزلها، بينما تعاون عامر وعطية لتحرير السجناء من قصر بغداد.