يتزوج صخر من هند شقيقة زوجة زهير، ومازالت تتهافت الخُطاب علي زينة دون جدوى، بينما يحتكر طلحة شراء البضائع من القوافل فيكسب عداوة الجميع، وتغار هند من تعلق قلب صخر بزينة.