تتزايد أعداد مناصرين زيد ضد الخليفة، وتقوم شيماء بقتل عسكر الخليفة سراً، بينما يُقبض على صخر بعدما اتهمه طلحة عند أمير المؤمنين كونه قاتل العسكر والحج عثمان.