يحرم الخليفة - الوليد من الولاية لسوء سمعته، ويحذر القميت - الخليفة من نية القسري لعزله من خلافته، بينما يرسم الأمير الخطة لزرع الكراهية بقلب الخليفة تجاه القميت.