يقوم صخر بتهديد طلحة إن مس زينة بسوء، وتكِن خديچة المشاعر لعاصم، ويفاجأ هشام بخبر حمل زوجته عُبيدة، ويقف صخر بجانب أبا الحسين ليتولى الخلافة.