يتوفى يزيد بن الوليد، وتولى مروان بن محمد الخلافة، ويبايع العامة - إبراهيم بن محمد للخلافة، بينما يُقبض على الإمام فقرر صخر الخروج لتحريره، ويصي إبراهيم بالخلافة لشقيقه عباس من بعده.