يلتقي عاصم بشقيقه صخر، ويفاجأ صخر بقدوم جيش خورسان بإتجاههم، ويشتد المرض على أم هاشم، ويقتل طلحة بيد مساعده، يينما تعترف شيماء لخديچة بقتلها لخلاد.