تعديل بيانات: فيلم - لا مؤاخذة - 2014


    معلومات أساسية

    اسم العمل لا مؤاخذة
    الاسم بالإنجليزية Excuse My French
    نطق الاسم بالإنجليزية La Mo'akhza
    الاسم الأصلي
    سنة الإصدار 2014
    مدة العرض بالدقائق 99
    نوع العمل فيلم
    نوع العمل الفرعي
    حالة العمل ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ
    هل العمل ملون؟ نعم
    تصنيف الرقابة المصرية الجمهور العام
    تصنيف MPAA
    ميزانية الفيلم 0
    البوستر
    الإعلان إعلان فيلم لا مؤاخذة
    تاريخ العرض
    22 يناير 2014 مصر false
    24 ابريل 2014 الإمارات العربية المتحدة false
    تصنيف العمل
    ﺩﺭاﻣﺎ
    ﻛﻮﻣﻴﺪﻱ
    بلد الإنتاج
    مصر
    اللغة
    العربية
    المنطقة
    مواقع التصوير
    التواصل الاجتماعي‎
    imdb tt3510372

    طاقم العمل

    قسم ﺗﻤﺜﻴﻞ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) أحمد داش هاني عبد الله بيتر سوسه 1
    2) هاني عادل عبد الله بيتر سوسه / غناء 2
    3) كندة علوش كريستين سعد متى 3
    4) سامية أسعد مس نيللى 4
    5) محمد عادل أمين 5
    6) معاذ نبيل مؤمن 6
    7) أبو بكر أسامة على 7
    8) بيومي فؤاد ناظر المدرسة 8
    9) محمد عبدالعظيم استاذ رجب بكر 9
    10) رامي غيط شقاوه 10
    11) ليلى عز العرب مندوبة السفارة 11
    12) تميم يونس مدرب الجودو 13
    13) محمود سلامة مدير المدرسة 14
    14) شريف ليلة القس 15
    15) هدى شحاتة محبات 16
    16) جمال فرج نجيب بيتر سوسه 17
    17) شيرين سعد شريف بيتر سوسه 18
    18) محمد يحيى صديق على ١ 20
    19) كريم عبدالقادر صديق على ٢ 21
    20) يحيى أحمد المنشد الدينى 22
    21) محمد مرعي مدرس التحقيق 26
    22) أبانوب ماهر معمر ٢ 27
    23) أحمد هاني معمر ١ 28
    24) رامز عاطف معمر ٣ 29
    25) وفاء سليمان المدرسة الشتامه 30
    26) مصطفى عرفة بائع الكانتين 33
    27) إبراهيم الطاير المدرس النائم 34
    28) عمر حمدي طفل المسابقة 39
    29) عصام عبدالعزيز كاظم باشا 40
    30) كيتي جورج عامة الشعب 44
    31) محمود إبراهيم بائع الكشك 45
    32) جورج غبور بطرس 46
    33) سامر المنياوي ممثل 48
    34) أحمد فؤاد جندى رومانى 50
    35) مريم إدوارد صديقة مريم 54
    36) نهلة النجار صديقة مريم 55
    37) حمادة صميدة (صميدة) البلطجى 56
    38) أحمد حلمي الراوي 60
    39) آسر ياسين عريس الكنيسة 61
    40) هشام أبو اليزيد مدرس الإنجليزى 67
    41) هند صبري عروس الكنيسة 68
    42) عبدالنبي السيد (ايتو) موظف الأمن 69
    43) لجين محمد سمير الطفلة (سارة) 70

    قسم ﺇﺧﺮاﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) عمرو سلامة مخرج 1
    2) شادي إسحاق مخرج منفذ 3
    3) محمد ماهر مساعد مخرج ثان 3
    4) سارة رزيق سكريبت 4

    قسم اﻧﺘﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) ذا بروديوسرز منتج 5
    2) فيلم كلينيك منتج 6
    3) إيهاب أيوب منتج فني 7
    4) محمد حسن أبو علي مدير موقع 8

    قسم ﻣﻮﺳﻴﻘﻰ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) هاني عادل موسيقى تصويرية 4
    2) أحمد مصطفى جيتارات 5
    3) خالد الكمار توزيع أوركسترا 6

    قسم ﺻﻮﺕ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) أحمد عدنان 3
    2) بسام العليمي مونتير الصوت 4

    قسم ﻣﻼﺑﺲ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) دنيا عبدالمعبود مصمم الملابس 3
    2) رفعت عبدالحكيم منفذ الملابس 4

    قسم ﺗﻮﺯﻳﻊ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) المجموعة الفنية المتحدة موزع 3
    2) الماسة للإنتاج الفني توزيع في جميع أنحاء العالم 4

    قسم ﺗﺄﻟﻴﻒ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) عمرو سلامة مؤلف 1

    قسم ﻣﻮﻧﺘﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) باهر رشيد مونتير 2

    قسم ﺩﻳﻜﻮﺭ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) هند حيدر مصمم الديكور 2

    قسم ﺗﺼﻮﻳﺮ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) إسلام عبدالسميع مدير التصوير 2

    قسم ﻣﺎﻛﻴﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺩﻭﺑﻠﻴﺮ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻓﻮﺗﻮﻏﺮاﻓﻴﺎ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺩﻋﺎﻳﺔ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺟﺮاﻓﻴﻜﺲ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻣﻌﻤﻞ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻛﺎﺳﺘﻴﻨﺞ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺃﺩﻭاﺭ ﻣﺘﻌﺪﺩﺓ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم دبلجة

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    ملخص القصة

    الاسم ملخص القصة الرسمي؟ خيارات
    Doaa Abd El Dayem طفلٍ مسيحي يدعى هاني عبد الله بيتر (أحمد داش) يُتوفى والده على نحو مفاجيء، وسرعان ما تتراكم المشاكل على والدته حين تكتشف أن ميراث زوجها متمثلٌ في ديونٍ طائلة، فتضطر الأم لنقل هاني لمدرسة حكومية بدلًا من مدرسته الخاصة. وحيث إن هذا الطفل خائفٌ من الاضطهاد الديني، فيدعي أمام الجميع في المدرسة أنه طفلٌ مسلم لتتوالى الأحداث، وتتعقد الأمور وترصد المشاهد كثيرًا من المواقف والتعقيدات التي تتعلق بتلك القضية. 402

    نبذة عن القصة

    الاسم نبذة عن القصة الرسمي؟ خيارات
    Doaa Abd El Dayem بعد أن يتوفى والد هاني عبد الله بيتر (أحمد داش) وبسبب الديون المتراكمة، تقوم والدته بنقله من مدرسته الخاصة لمدرسة حكومية، وحيث أن هاني خائف من الاضطهاد الديني فيدعي إنه طفل مسلم. 178

    القصة الكاملة

    الاسم القصة الكاملة الرسمي؟ خيارات
    Mohamed Kassem عبدالله بيتر (هانى عادل) مدير بنك أجنبى، متزوج من كريستين متى (كنده علوش) مسئولة الأصوات بالأوبرا، وعازفة التشيللو، وابنهم هانى(أحمد داش) بالمرحلة الإعدادية بمدرسة خاصة. كان هانى يعشق العلوم والموسيقى والأفلام الأجنبية، ويعزف على الجيتار، ويمتلك صوتا جميلاً، ويشاهد مع والده الدورى الإنجليزى، ويذهب معه للكنيسة، بينما كانت أمه لاتحب الذهاب للكنيسة، ولاتهتم حتى بالمظاهر المسيحية، ويمارس هانى لعبة السرعة مع صديقته ساره بالنادى، وكون هانى صداقة مع طالب كلية التربية أمين (محمد عادل) الذى يقضى طلبات سكان العماره، وكان يتبادل معه الكتب، وقام هانى بتدريبه على فتح النت، وكان هانى يعشق مصر، التى يعرفها من خلال المدرسة والنادي والحى الراقى الذى يقطنه. مات والد هانى فجأة، ورفعت كريستين كل الصور والتماثيل والصلبان من الشقة، وتركت صليب فى حجرة هانى بناء على طلبه، وإنقطع إرسال القنوات المشفرة لعدم دفع الإشتراك، وإكتشفت كريستين أن زوجها كان مثقلاً بالديون، ويعرض أشقاء زوجها مساعدتها، مقابل أن تستغنى عن المدرسة الخاصة، ويطلب هانى الألتحاق بمدرسة حكومية، وتنقله لمدرسة عمر بن الخطاب، وتطلب منه عدم الحديث مع زملاءه فى الدين. وفوجئ هانى بمدرسين غير مؤهلين، ودورة مياه غير آدمية، وتلاميذ من طبقات فقيرة، يمتهن أباءهم مهن متدنية، وعندما سأل مدرس الفصل عن مهنة الأباء، قال التلاميذ، حلاق، كهربائى، لبان، سواق، فكهانى، فراش، سباك، وكان كل تلميذ يسبق مهنة والده بكلمة لا مؤاخذة، وعندما جاء الدور على هانى قال لا مؤاخذة مدير بنك، فأطلق عليه التلاميذ لقب "لا مؤاخذة"، وأخبره تلميذ حكيم بشارب، أنه عليه أن يكون ذئبا وليس حملاً، ليستطيع العيش وسط الذئاب، وحذره من التفوق أو إحضار أمه إذا تعرض لمشكلة، ومن سوء حظه أن فهم الجميع أنه مسلم، بسبب إسمه هانى عبدالله، وصادق زميله مؤمن (معاذ نبيل) إبن الحلاق، والذى أطلعه على خبايا المدرسة، والأولاد المعتقين الذين يرسبون ولايفصلون، وفصل المسيحين وما يطلق عليهم من أسماء كودية، مثل ٤ ريشه وكوفتس، وانه يعرفهم بسيماهم، وحتى لعب الكره يتحكم فيه التلاميذ الأقوياء، نظير إتاوة تدفع لهم، وشاهد التلميذ الذى لا يعتدى عليه أحد، لأنه بتاع ربنا وفاز فى مسابقة الإنشاد الدينى، وحاول هانى توطيد علاقته بباقى زملاءه، وحال دون ذلك الفروق الطبقية، وقرر هانى عدم الإفصاح عن ديانته، وجاءت مدرسة العلوم الجديدة السافرة نيللى فريد حليم (سامية أسعد) وظن هانى أنها مسيحية مثله، والتى عرضت عليه الاشتراك فى نادى العلوم، بصنع طائرة بالريموت، وإستعان هانى بزملائه من مدرسته السابقة، بالإضافة لزميله مؤمن، وقام برفع الصليب من حجرته، ووضع مكانه آية قرآنية، وصنع الطائرة التى لم تلق قبولاً من التلاميذ، أو حتى من ناظر المدرسة (بيومى فؤاد)، وأصيب هانى بالاحباط، وتم إنتخاب لا مؤاخذة أمينا للفصل، بسبب ضعف شخصيته، حتى لا يكتب أسماء التلاميذ المشاغبين، وتم تعيين أمين لتدريس الحاسب الآلى، والذى تنكر لهانى، حتى لا يعلم أحد بعمله السابق، فتهتز صورته، ووقع هانى فى مأزق الصلاة جماعة مع المسلمين، وظن المدرس أنه غير طاهر، وإتفق معه أمين، أن يحفظ كل منهما سر الآخر. قرر هانى دخول مسابقة الإنشاد الدينى، وقرإ المصحف من وراء والدته، وقام بالصلاة فى المسجد مع التلاميذ جماعة، وقدم أسماء الله الحسنى، وفاز بالمسابقة، وتوطدت علاقته بباقى التلاميذ، وعلمه مؤمن الغناء الشعبى لتزداد علاقته بهم، ولكنه سمع التلاميذ المعتقين يقررون التحرش بمدرسة العلوم، وهددوه بالفسق به، لو أفشى سرهم، وحاول تنبيه المدرسة بطريق غير مباشر، ولكنها لم تستجب له، وقرر عدم الذهاب للمدرسة فى يوم التحرش، وأخبره مؤمن بالقبض على المتحرشين تمهيداً لفصلهم، وعندما نهرهم أمين لفعلتهم، أحضروا شقيق أحدهم البلطجى سيد زينهم الذى إعتدى على أمين وجرح وجهه بسنجة، وطلب هانى من والدته الذهاب الكنيسه، وإستعادت كريستين إيمانها، وقررت إرتداء الصليب، وقرر هانى المواجهة وكتب إسم البلطجى على (أبوبكر أسامه) على السبورة، والذى إعتدى على هانى وجرح وجهه، وتحضر كريستين للمدرسة مع هانى، لتشكو المعتدى، ويعلم الجميع أن هانى مسيحى، وتتحسن معاملته من الجميع، ولكن التلاميذ يعتزلونه، خوفاً من مشاكل الفتنة الطائفية، حتى صديقه مؤمن يبتعد عنه، وسمع تلميذين مسيحيين يتحدثون عنه، ذاكرين أنه مسلم، وأنهم يعلمون المسلم بمجرد النظر لوجهه، ورفض هانى فكرة والدته بالهجرة الى كندا، وشاهد صديقه أمين بالسفارة يقدم على طلب هجرة، ويقرر هانى حل مشكلته بنفسه، ويترك لعبة السرعة، ويتدرب على الجودو، ليتمكن من مواجهة التلميذ البلطجى على، ويتعمد أخذ الساندوتشات معه فى نهار لرمضان، ليأكلها فى الفصل ويستفز البلطجى على، الذى توعده خارج المدرسة، بشرط ألا يحضر والدته، ويتمكن هانى من التغلب على البلطجى، ويحتفل به باقى التلاميذ، ويهتفون باسمه، ويعود مؤمن لصداقته، وتثور كريستين لوجود جروح فى وجه هانى، وتأتى للمدرسة، ليعود التلاميذ لإطلاق إسم لا مؤاخذة عليه، ولكن كريستين تجد الجروح فى وجه البلطجى على أكثر منها لدى هانى، فتطلب منه الإعتذار لعلى، ولكن هان يرفض، فتطلب من الناظر معاقبة هانى، ولكن الناظر يعاقب الاثنين، بتذنيبهم بحوش المدرسة، وهو الشيئ الذى رحب به هانى، لأنه سيستعيد شعبيته، بصفته أصبح مشاغباً. (لا مؤاخذة) 4442

    هوامش

    الاسم نص الهامش المعيار خيارات
    Doaa Abd El Dayem اختارت إدارة مهرجان الأقصر للسينما المصرية والأوروبية فيلم لامؤاخذة ليكون فيلم الافتتاح.
    ِAyman Mahmoud يعد هذا الفيلم هو الثالث في مسيرة المخرج (عمرو سلامة) بعد فيلمي زي النهاردة عام 2008، وفيلم أسماء عام 2011.
    Mahmoud Radi تم اختيار الفيلم من قبل مبادرة الفيلم العالمية ليكون الفيلم ضمن سلسلة Global Lens Films لعام 2014.
    Mahmoud Radi حاز الفيلم على جائزتين وشهادتي تقدير من مهرجان جمعية السينما في عام 2015.

    النقد الفني

    الاسم نص النقد به حرق للأحداث؟ الرسمي؟ خيارات
    Marwan Tawfik

    غير تقليدي

    النقد يحتوي على معلومات قد تحرق القصة منذ رؤية أول مشهد يختفي تماماً أي هاجس عن أنه فيلم تقليدي أو فكرة مكررة أو أسلوب سرد عادي, يبدأ بالتعريف بشخصيات الأسرة...اقرأ المزيد بشكل ممثع -متأثراً بالفيلم الفرنسي Amelie- وعن حياة هاني وإهتماماته وحبه لمصر التي يعرفها هو, ثم مشهد وفاة الأب الذي لا تدرك إن كان كوميدي أم درامي. تبدأ المشاكل المالية للأسرة الصغيرة ويطلب هاني من أمه أن ينتقل إلى مدرسة حكومية ويبدأ بالبحث عن المدرسة التي سينتقل إليها على الإنترنت وتزداد حماسته بعد قراءته عن التاريخ العريق لتلك المدرسة لكن تنصحه أمه بأن لايصدق كل ما يٌكتب على الإنترنت وتعطيه بعض النصائح الغريبة قبل الذهاب إلى المدرسة الجديدة, يحلم بذهابه إلى المدرسة وترحيب زملائه الجدد به ثم يستيقظ ويصل المدرسة مع أمه فيبادره أحد زمالائه برأيه في "الحاجّة أمه" يجلس هاني في الفصل و تتتابع الحصص ثم الفسحة وتبرز المشاهد الفوارق الطبقية الشاسعة بين هاني وطلاب المدرسة, ثم تأتي حصة الدين ويسأل مدرس الدين عن اسم كل طالب بغرض معرفة ديانتهم, وهو -بالمناسبة- ذاته مدرس اللغة العربية والمواد الإجتماعية ويظن هاني عبد الله بيتر مسلماً لأنه لم يكمل اسمه. يكمل هاني دراسته في المدرسة ويصر على فعل شئ يبهر أصدقائه, تقترح عليه مدرسة العلوم الجميلة -التي تم التحرش بها وتسمع مدرسة الرياضيات وهي تقول بامتعاض أن لبسها لم يكن لائقاً- أن يدخل النشاط العلمي ويصنع شئ, لينجح أخيراً في صنع طائرة صغيرة وعرضها على المدرسة في طابور الصباح لكنها لم تبهرهم وتكسب هاني اهتمامهم سوى لحظات عرض الطائرة فقط, ثم يعرف هاني طالب لا يمسه أحد بسوء من (بلطجية) المدرسة لأنه الفائز في مسابقة الإنشاد الديني يعرف هاني وجهته ليتحاشى معاملة زملاؤه المهينة ويدخل في مسابقة الإنشاد الديني ويغني الطفل المسيحي أسماء الله الحسنى ويفوز وتزداد شعبيته واحترام الطلاب له لأنه (بتاع رينا) يعرف الناس أن هاني مسيحي ويفاجأ بالمقت الشديد من قبل أصدقائه حتى أقرب صديق له ويعتدي علي علي الطفل الأكثر شغباً بسبب مشادة بينهم فتأتي أم هاني إلى المدير شاكية له الإعتداء عليه ليتكلم المدير بحكةته وكلامه الحاسم عن وحدة عنصري الأمة في ثورة 1919 وردة فعل أم هاني الذي جعلني أضحك كثيراً وأخيراً تحاول أمه السفر لكن يرفض هاني ويقرر الحياة في مِصر. فيلم رائع وطريقة سرد جديدة للأحداث وممتعة وتصوير عميق للفوارق الطبقية في مصر وللطائفية الي تزرع في الناس منذ الطفولة وعن التعليم المحتضر في مصر, فيلم تختلط فيه الدراما مع الكوميديا والفانتازيا لتصنع عمل رائع وانبهرت بأداء كل الأطفال في الفيلم ليس فقط البطلين بل كل طفل ظهر على الشاشة لم اتعود أن يظهر طفل بفيلم درامي ولا يفسده ويجعله مبتذل. آمل أن ينجح الفيلم فربما بنجح في انقاذ السينما المصرية مما ابتلت به من هبوط.
    Salamah Atef Abdulhameed

    عمرو سلامة لم يتقدم في "لا مؤاخذة" كثيرا

    شاهدت فيلم "لا مؤاخذة" في افتتاح مهرجان الاقصر للسينما المصرية والأوربية، كنت متشوقا لمعرفة جديد مخرجه ومؤلفه عمرو سلامة، لأني أعرف عمرو منذ أول أفلامه "زي...اقرأ المزيد النهاردة" وكنت متابعا لخطواته في فيلمه الثاني "أسماء". يعتمد عمرو في أفلامه الثلاثة خطا واضحا يركز على القصة والمضمون أكثر مما يركز على نجومية الأبطال أو الإبهار البصري أو اللجوء إلى تنويع أماكن التصوير وإضافة "البهارات" السينمائية. ربما لازال فيلم "زي النهاردة" هو الأفضل بالنسبة لي في أفلام عمرو رغم كونه فيلمه الأول، كان عندي مشكلة في "الصورة" في فيلم "أسماء"، لم يشفع الأداء المتميز لهند صبري وماجد الكدواني في إلهائي عنها، ولدي مشكلة في "تسلسل الأحداث" في فيلم "لا مؤاخذة" الذي زاد عليه بالنسبة لي مشكلة جديدة هي "المباشرة" واللجوء إلى أسلوب شبه مسرحي غير محبب بالنسبة لي في السينما. يقدم عمرو سلامة في "لا مؤاخذة"، ومثلما فعل في "أسماء" قضية هامة يعتبر أنه مطالب بمناقشتها حتى يكون للفيلم مردود على المجتمع، رغم أن السينما ليست مطالبة بمناقشة القضايا دائما وإنما مطلوب منها أيضا، وربما بالأساس، إمتاع الجمهور. وأظن أن عمرو بعد "أسماء" تنبه لهذا وحاول في فيلمه الثالث أن يقدمه لكن الجرعة لم تكن كافية، أو للحقيقة خصمت قضية الفيلم من رصيد المتعة التي قدمها. المتعة في حد ذاتها هدف مهم لصناع السينما وروادها على حد سواء. لاشك عندي أن محاولات بث المتعة في فيلم "لامؤاخذة" قائمة سواء من خلال الغناء أو القفشات الكوميدية أو حتى اقحام قصص هامشية ممتعة، لكن أزعم أنها ضاعت في ظل الاستغراق في التركيز على القضية الطائفية وقضية سوء التعليم وقضية المجتمع الهلامي الذي لا يمتلك قضية يعيش مواطنوه من أجلها. لست أيضا ممن يقولون أن بعض الأحداث غير منطقية.. ومن ذلك كمثال أن فكرة بقاء الطفل في المدرسة لعدة أشهر دون أن يكتشف أحد أنه مسيحي لا يمكن تمريرها منطقيا، فالسينما تحتمل الفانتازيا مثلما تحتمل المنطق، وتحتمل التأويل مثلما تحتمل التفسير، وتحتمل المواربة مثلما تحتمل المباشرة. مجددا لدي عدد من الملحوظات على عدد من المشاهد منها مشهد موت الأب العجيب والذي لم أستسغه على الإطلاق، ومشهد رفض الطفل لفكرة الهجرة على ما فيه من معاني جيدة أفسدتها المباشرة وعدم التمهيد له وعدم البناء عليه لاحقا. لكن الملحوظة الأهم فنية أيضا، وهي لجوء المخرج إلى راوي للأحداث إلى جوار شخصية فانتازية تظهر كل فترة لتروي الأحداث أو توجه البطل أو تفسر المواقف "الطفل صاحب الشارب". الفيلم بالأساس أشبه إلى الدوكيودراما والحوار فيه أقل كثيرا من الأحداث، وبالتالي يصبح اللجوء إلى راوي "ناريتور" مقحما أو زائدا. وعندما تضعه إلى جوار البطل المشارك الراوي أيضا,, يصبح الوضع زائدا عن الحاجة ويخصم من رصيد الفيلم ولا يضيف له. وحتى لا تستغرقنا الملاحظات لابد أن نثني على حسن إدارة المخرج للممثلين، وبالذات الأطفال الثلاثة الذين أعتقد أنهم كانو الأفضل على الإطلاق، في رأيي أقلهم ابداعا الطفل البطل "هاني" بينما زميليه "الحلاق" و"البلطجي" مبدعين للغاية وإن كنت أتمنى لثلاثتهم الاستمرار كخامات فنية جيدة. في النهاية لست معنيا بالأزمات التي لاحقت صناعة الفيلم، وأتمنى ألا يتحدث عنها صناعه كثيرا الأن، ربما كان بالإمكان الحديث عنها قبل عرضه، بينما الأن نحن أمام شريط سينمائي متاح للجمهور لمشاهدته وتقييمه.. والحديث عن مشكلات واجهت صناعه أمر لا يهم الجمهور من قريب أو بعيد الأن.
    Ahmed Tarek Aboelnour

    أهلا بالماضى :)

    أهلا بالماضى .. أولا ماضى الأيام الجميله و الأفلام الجميله :) الأيام الجميله = أيام المدرسه الأفلام الجميله = أفلام عربى تستحق المشاهده كبير او صغير هتشوف...اقرأ المزيد نفسك فى الفيلم .. الطالب الدحيح .. الفاشل .. الصايع .. الخبيث .. الغلبان .. الفتوه الفيلم ببساطه بياخدك فى رحله بتعيشها مع هانى (بطل الفيلم) طالب (أبن ناس) انتقل لمدرسه حكومه بعد ان توفى والده .. الفكره كلها بتتحاصر فى ان هانى قول لأصحابه انو مسيحى بس خوفه من كده بيمنعه .. الفيلم بيتكلم عن فتره بيمر بها كل طالب مصرى (مسيحي أو مسلم) بس فى الأخر هى فتره بتعدى و مبترجعش تانى . الأخراج و التأليف : من الأخر عمرو سلامه باللغه الكوره خلص الماتش الكلام و أبدع بطريقه رهيبه و سوف يسطر تاريخ المخرجيين الشباب فى السينما المصريه و صنع من ممثلين مغمورين الى أبطال التمثيل : أبداع لا متناهى من أبطال الفيلم اللى هم المفروض صغيرين بس كبار فى ابداع الأداء ملحوظه : واجب عليك أنك تشجع الفيلم و تدخله سينما و صدقنى مش هتندم ;)
    Mohamed Salah

    (لامؤاخذة) عودة للسينما النظيفة

    (لامؤاخذة) هكذا تكون السينما اولا المؤلف والمخرج (عمرو سلامة) : بأخراجه المتميز كالعادة بداية من فيلم زي انهاردة ما زال عمرو سلامة مخرج عبقري واستطاع بشكل...اقرأ المزيد كبير جدا اخراج فيلم لامؤاخذة على ما يرام وبالشكل المفروض حيث بالفعل صنع عمرو سلامة صورة تكاد تكون كاملة عن المدارس الحكومية وكيف وجد الطفل عائق كبير امامه وهي خروجه من مدرسة امريكية International الى مدرسة حكومية فقيرة متدنية استطاع عمرو سلامة وبأخراجه المتميز وتأليفه المحكم تصوير معاناة مدارس الحكومة وما يحدث بها من احداث شغب وعنف واهمال للنظام التعليمي ووجود بعض المدرسين لا يفهمون اصلا ما يدرسونه عمرو سلامة ارانا كيفية بشاعة المدارس الحكومية صحيح ان ما يحدث في الواقع اكثر قسوة ولكن ذلك القسوة الزيادة لا تصح ان توجد في عمل فني لشدة بشاعتها ! ثانيا الطفل (احمد داش) : استطاع بحرفية شديدة ان يؤدي دوره على مايرام واكثر واتوقع ان احمد داش له مستقبل هايل لانه تتوفر لديه امكانيات كثيرة تستطيع ان تخرج لنا ممثل هايل ثالثا كندا علوش وهاني عادل :دورهم لم يكن كبير ولكن قدموه بالشكل الصحيح رابعا اطفال المدرسة :ممتازين والطفل الذي مثل دور البلطجي مثله بحرفة شديدة ونموذج بالفعل لما يحدث في المدارس الحكومية اما بالنسبة لقصة الفيلم فأن الفيلم يناقش قضية حساسة وقليلا ما توجد في السينما المصرية الطفل احمد داش استطاع بشكل صحيح ان يمثل دور الطفل المضطهد من زملائه واضطهد اكثر عندما عرفوا ديانته بعدما اخفى الطفل عنهم دينه حتى لا يتعرض للاضطهاد اكثر استطيع ان اقول ان فيلم لامؤاخذة هو عودة للسينما النظيفة اخيرا حيث تتوفر له كل الامكانيات ليصبح فيلم ممتاز من تأليف واخراج وتمثيل وانتاج وبالفعل نجح ان يثير اعجاب الناس بشكل ملحوظ اتمنى ان تكرر تجربة لامؤاخذة كثيرا وان تبتعد السينما كل البعد عن الافلام الهابطة التي انتشرت كالوباء في مصر هناك نقطة صغيرة اعيب عليها في الفيلم وهي وجود صورة الرئيس السابق (محمد حسني مبارك) في حجرة مدير المدرسة بالرغم ان الفيلم تدور احداثه بعد وقوع ثورة 25 يناير والدليل على ذلك هو وجود اغنية مشاعر للمطربة شيرين في كاسيت سيارة الام (كندا علوش) وهذه الاغنية تم اصدارها عام 2013 اي بعد تنحي الرئيس مبارك بعامين وايضا حلول شهر رمضان المبارك خلال الموسم الدراسي رغم ان شهر رمضان في هذه الاعوام يأتي في الصيف اي في موسم العطلة الصيفية في النهاية اقول ان فيلم لامؤاخذة فيلم عبقري وهو نداء لكل مسلم ومسيحي للحث على التعايش مع بعض سويا دون تفرقة وان هناك البعض هم من يحاولون بث الفتنة بين المسلمين والمسيحيين تقييمي للفيلم :8/10
    Doaa Abd El Dayem

    لا مؤاخذة مصري!!!

    جاءت ثورة 1919 لتوحد مصر بجميع طوائفها وجميع فئاتها، وكانت من أهم مكتسبات ثورة 1919 أنها أظهرت المعدن الحقيقي للمصري الأصيل حيث خرجت المظاهرات يعانق فيها الهلال...اقرأ المزيد الصليب! لا مؤاخذة، أرجو مسامحتي على هذه المقدمة البلهاء والمنحوتة من كتب الدراسات الاجتماعية خلال مراحل التعليم الحكومي المجاني. ولندخل في صلب الموضوع وهو فيلم لامؤاخذة، عندما نشرت أخبار عن أن هناك فيلم جديد يحمل إسم لا مؤاخذة تخوفت أن يكون الفيلم لا مؤاخذة "شمال". تبددت كل تلك المشاكل عندما علمت أنه من إخراج وتأليف عمرو سلامة، عادت مخاوفي مجدداً عندما علمت أن الفيلم يرصد قضية الدين والاضطهاد وتوجست أن يكون مباشر أو يدغدغ المشاعر بطريقة ساذجة. لكن بمشاهدتي الفيلم لم تعد هناك أي مشاكل على الإطلاق. الفيلم ليس فقط جريء بتناوله فكرة الدين وبخاصة الاضطهاد في المدارس ولكن بتقديمه فيلم يقوم بدور البطوله فيه أطفال، وبرغم الشجاعة في طرح الفكرة لكن التناول كان بسيط لأبعد حد بدون مبالغة درامية أو تلقين المشاهد دورة مكثفة في الوطنية. هاني عبد الله (أحمد داش) طفل زكي وشاطر يضطر بعد وفاة والده على ترك مدرسته عالية المستوى والذهاب لمدرسة أقل من عادية مدرسة حكومية وما أدراك ما المدراس الحكومية. وجميع المصريين يعلموا أن من يترك أولاده ليذهبوا لمدارس حكومية فقد تركهم يذبهوا في طريق "إلي يروح ما بيرجعش"، وإذا كنت معترض على كلامي وترى به مبالغة سأترك لك الفيلم ليرصد لك حفنة قليلة للغاية (واحد من عشرة) بما يحدث هناك. هاني عبد الله لم تكن مشكلته في المدرسة بيئة الطلاب المتدنية ولا مستوى المدرسين الغير أكفاء ولا وسائل التعليم الغير موجودة "أصلا"، ولكن كانت مشكلته ديانته كونه مسيحي. الفيلم أراد أن يكشف النقاب عن قضية شائكة كالاضطهاد الدين، ليس من خلال شيوخ وصلت ذقونهم لأرجلهم يرعبوا الأقصى والأدنى ولا من خلال قصة حب ملتهبة بين شاب مسلم وفتاة مسيحية هربت من أهلها، ولا من خلال ألسنة رجال هتفوا "أين أختاه؟". ولكن من خلال أعين أطفال تم تلقينهم أن المختلف عنهم في أي شيء ضدهم. الفيلم بالفعل لم يكن مباشر حيث لم نسمع خطب دينية ولا مناظرات سياسية أو برامج حوارية، لم نشهد ذلك المشهد الأكثر شهرة حيث رجلان دين مسلم ومسيحي ممسكان بأيديهما البعض، ولا تلك الأغنية الوطنية التي تجلب مشهد لجامع ومشهد لكنيسة بالتوازي بدون زيادة أونقصان. الفيلم أبسط من ذلك الفيلم عرض المشكلة عن طريق مشاهد الطفل هاني عبد الله الذي حاول اكتساب صداقة مع كل من حولة حتي لو اضطر لإدعاء أنه مسلم وذهب به الأمر لحفظ شعائر دينية من ديانة أخرى غير ديانته. كشف الفيلم أيضاً المستوى الأخلاقي التي أصبحت عليه المدارس بدون أيضاً خطب مباشرة، بخلاف العنف المستشري في المدارس وبين الطلاب حتي ذهب بهم الأمر بالتحرش بمدرستهم. هاني عبد الله يُعد الشخصية المحورية في الفيلم ولم يغفل المخرج عمرو سلامة أن يغير في شكله من خلال قصه لشعره في مشهد كوميدي وليس درامي. هاني رغم صغر سنه لكنه رجل في تصرفاته حيث يحاول تحمل المسئولية مع والدته ويرفض أن يترك بلده وأن يهاجر لكندا. لامؤاخذة في مجمله جيد حيث يقدم قضية لطالما أرقت الشعب المصري ولكنه دائماً خائف أو متوجس من أن يهمس بها حتى بينه وبين نفسه، حتى أصبحنا نرى مشاهد النفاق والمجاملات جنباً إلى جنب مع مشاهد الصدق الحقيقي والعفوية. لامؤاخذة جريء في فكرته وبسيط في طرحها وتناولها حيث لم يقدم خطب ومواعظ ولكنه طرح قضية الاضطهاد بخلاف قضية التعليم التي تريد أفلام ملحمية بأكملها.
    Mohamed Salah RiddleR

    مفيش أحلي من السينما النضيفة

    مفيش حاجة فعلا أحلي من السينما النضيفة غير انك تشوف الإقبال عليها! طوابير في السينما على فيلم ملوش أبطال بأسامي رنانة ومع ذلك الكل رايح وبيتفرج مش مجر فيلم واخد...اقرأ المزيد آراء كويسة من النقاد لأ وكمان من الجمهور. دي بقا المعادلة الصعبة الفيلم صريح جدا ومش أبيح خالص! بما اننا اتعودنا ان كلمة صريح دي معناها خارج الفيلم صريح في مناقشة القضية بتاعته من غير أفورة ومن غير تلميحات هبلة من بتاعة الأفلام والمسلسلات العربي بتاعتنا ! ادخله ومش هتندم أبدا أول مرة أصلا أدي فيلم تقييم 10/10 لإني شفت فيه كل حاجة حلوة الاخراج عبقري والأبطال الصغيرين دول والله قدموا دورهم أحسن من نجوم كتير بياخدوا ملايين في أفلامهم صوت أحمد حلمي ادي الفيلم طعم مختلف برضه، وطريقته في التقديم كان نفسي هاني عادل يظهر أكتر لاني بحبه جدا بس بصراحة محستش الفيلم ناقصة حاجة ولا كان زايده حاجة كان نفسي مشهد أبلة فاهيتا يفضل موجود في الفيلم اللي اتحذف لأسباب فنية، عجبني اوي لما شوفته ع اليوتيوب
    Ahmed Sobhi

    السهل الممتنع

    قبل ما اكتب رأي في الفيلم حابب اكتب تعريف السهل الممتنع : السهل الممتنع هو الذي في ظاهره سهل الفهم وفي باطنه صعب التكوين . وتعريف السهل الممتنع ينطبق على فيلم...اقرأ المزيد لا مؤاخذة بي المللي متر قضية شائكة كقضية الإضطهاد اتعودنا عليها لما تطرح في اي عمل سينمائي ان تكون معقده و دراميه جدا لكن عمر سلامه المبدع طرحها بي اسلوب مميز جدا عمر سلامة في هذا العمل ابدع في التأليف والاخراج واما عن باقي طاقم العمل في كندة علوش وهاني عادل قامو بي ما هوه مطلوب منهم على اكمل وجه و الطفل أحمد داش يعتبر اكتشاف والمدرسين كلهم كان ادائهم رائع وخصوصا استاذ الحاسب واستاذة العلوم وتقيمي له كاد ان يكون 10 من 10 لولا انه بعض الحتت في القصة مكانتش واضحة بطريقة كبيرة زي ليه الام كندة علوش كان بتشيل كل حاجه ليها علاقة بي الدين بعد ما مات الاب حاولت اجيبها بكذا طريقة ما وصلنيش الي عمرو سلامة عايز يوصله في الحتة دي بي اختصار فيلم انقذ صورة السينما المصرية الفتره الي فاتت
    Shrok Mokhtar

    الفيلم رائع

    بالنسبة لى "عمرو سلامة" هو البطل الحقيقى للفيلم, على مستوى التأليف عمرو ألف قصة ناقش بيها قضية محدش بيتعرض لمناقشتها بالشكل دة مش بس فى السنيما ولكن جوّه البيوت...اقرأ المزيد نفسها, الموضوع بالنسبة لى كان مناقشة الإضطهاد الدينى بشكل خاص, وعدم تقبل وإحترام الآخر بشكل عام. على مستوى الإخراج الفيلم ممتاز , وجوه الفيلم كلها منها الجديد, ومنها اللى ظهر بشكل جديد غير متوقع, اللى أثار إعجابى بجد أن الفيلم واضح أنه مش متكلف يعنى اتعمل بأقل التكاليف ومع ذلك أخرجت لنا عمل رائع. الجميل برده أن الفيلم إجتماعى, وممكن الأسره كلها تدخل تتفرج عليه, بجد وحشتنا الأفلام دى) شكراااااا أنكوووو عملتوو الفيلم :):)
    Ahmed Ali

    فيلم - لامؤاخذة - حلو

    بص فى المجمل الفيلم حلو جدا ، و انا ممكن ادخله تانى . بس على ما اعتقد فيه مشاكل بالنسبة لى فى شوية حاجات . اولا السيناريو : الى مكنتش فاهمه ، كانت ايه مشكلة...اقرأ المزيد الأم مع الدين ، يعنى هلى ليه بمتحبش تروح الكنيسة ، و مش عارف ليه مدرس الحاسب الآلى اللى كان صداقتهم قوية لدرجة انهم بيبدلوا كتب مع بعض ، انه يعامله بالبرود دا ، و كمان يعنى محدش قدر يقرا اسم هانى من الكشف ، او مكتبش اسمه ثلاثى فى الامتحان ، او حتى مدرس الحاسب - مش فاكر اسمه للآسف - لما عرف انه بيتعامل كمسلم مقلش للمدرسين ليه ، و كمان اللى اعرفه ان فى حصة الدين اول لما مدرس بيدخل بيقول اللى مسيحى يخرج برة ، مش يقعد يسأل كل واحد اسمه ايه عشان يعرف هو مسلم ولا مسيحى ، كان ممكن يعمل دا فى حصة العربى او الدراسات . و اللى انا مش فاهمه ايه مؤهلات مدرس الحاسب الآلى عشان يسافر - لامؤاخذة - كندا يعنى ؟ :D . ثانيا الإخراج : أنا مبفهمش فى الإخراج قوى ، بس كان عجبنى جدا فى العموم ، مع انه كان قريب من ستايل Wes Anderson ، و كنت تتمنى تخرج من شوية كلاشيهات ، بس مش مشكلة ، ميجراش حاجة عادى :D عموما هو فيلم حلو و ممكن اشوفه 3 مرات ورا بعض و مزهقش :D
    Omer Aly

    عن فلم لامؤاخذة

    فيلم طبعاً رائع وطبعاً هايل علي نواحي كثيرة اولاً التمثيل رائع جداً .. من جميع ابطال الفلم خصوصاً اسرة المدرسة ( كيندا علوش و هاني عادل ) اداء عادي جداً...اقرأ المزيد مفيش اي جديد . تمثيل الاطفال كان رائع جداً .. خصوصاً من معاذ نبيل " مؤمن " كان عبقري الطالب اللي كان عامل بلطجي ف الفصل كان عنده شوية مبالغة ف الاداء ورمي الإفيهات مش عارف هل هو مقصود ولا لاء .؟! الحوار رائع جداً . حوار طفولي فعلاً وكلام حقيقي طالع من اطفال ف مدرسة و كلنا قولنا شبه او قولناه بالحرف التصوير جيد جداً واختيار الالوان واضح جداً من اول لحظة وفرقها في منزل الطفل والمدرسة الحكومي . اختيار اخراجي قوي من عمرو سلامة بيستخدمه ديماً ف افلامة راجع الوان افلامه السابقة ( زي النهارده ، اسماء ) . سيطرت عمرو سلامة علي الاطفال واخراج كل هذه الطاقة منهم شئ يتسحق الاشاده . اهتمام عمرو سلامة بالسيناريو في هذه التجربة جاء علي حساب الاخراج فكان الاخرج عادي جداً .. لا يوجد به اشياء مبهرة . السيناريو كان ممكن يكون افضل من كده لو اراد عمرو سلامة من وجهة نظري المتواضعة جداً ان مشهد العركة كان لازم يحذف لنفس الاسباب اللي اتحذف عشنها مشهد أبلة فاهيتا اسوء مشهد لعمرو سلامة ف تاريخه الفني من ايام فلم " سيب وانا اسيب " الموسيقي تليق بفلم كوميدي ابطاله اطفال . ورغم اي شئ تبقي التجربة جيده جداً تستحق الاحترام واحترام كل صناعها . شكراً عمرو سلامة .
    Amr Elsyoufi

    سينما راقيه

    اكتر ما جذبنى لمشاهده فيلم لا مؤاخذه ,جرأه عمرو سلامه المعهوده بعد أن ناقش قضيه جريئه في فيلم اسماء وأخرج قصه غير معهوده على السينما المصريه استحق عليها العديد...اقرأ المزيد من الجوائز .. بالفعل شاهدت الفيلم بتمعن رغم انه فيلم كوميدى لكننى كنت متأكد اننى سأجد اسقاطات جريئه ..فالفيلم يسلط الضوء على فشل التعليم في المدارس الحكوميه في مصر وايضا الفتنه الطائفيه ولكن ليس بشكل مباشر.. اولا :قصه الفيلم ..جيده والسيناريو هايل رغم ان به بعض الثغرات لكنه متميز...اولا لم افهم سبب تحذير الام ( كنده علوش) لابنها من الحديث في الدين مع طلاب المدرسه ؟!! ثانيا :لم اجد مبرر لقسوه الام في معامله ابنها في كل مشاهد الفيلم ؟؟ ثالثا:بعد ان انكشفت الحقيقه امام الطلاب والمدرسين بأن هانى مسيحى .. نجد ان معامله المدرسين والناظر له صارت افضل !! فأين مشكله الفتنه الطائفيه والاضطهاد التى يعالجها الفيلم ؟! وكانت سبب في رفض الفيلم من الرقابه اكثر من مره رغم ان تلك القضيه تمت مناقشتها كثيرا وكانت اكثر جرأه ..فيلم واحد صفر لكامله ابو ذكري..فالفيلم يناقش قضيه عدم القدره على التكيف مع التغيرات الجديده التى نعيشها من خلال الطفل الذى ينتقل من مدرسته وذلك كنموذج مصغر للمجتمع المصري الذى شهد تحولات عديده في الاونه الاخيره... اما عن الاداء التمثيلى : كنده علوش اجادت في دورها الى حد كبير وتميزت بالهدوء وبنفس احساسها الصادق الذى اعتدنا عليه .. احمد داش : اختيار موفق من مخرج واعى ...فهو نجم المستقبل واجاد في دوره بكل تحولات الشخصيه هانى عادل : قام بدور صغير في سياق الاحداث لكنه متميز ...وتميزت الموسيقى التصويريه والاغنيه التى قدمها ولم تكن مقحمه على الاحداث .. الطفل الذى قام بدور مؤمن : تمكن من القيام بدوره وان تفوق احمد داش بالطبع عليه.. الاخراج : متميز ولكن في فيلم اسماء شعرت بتمكن المخرج ونضجه الفنى ..رغم اننى لا انكر المجهود الذى قام به في هذا الفيلم خاصه ان بطل الفيلم طفل فذلك يحتاج مجهود اضافى .. لا مؤاخذه تجربه سينمائيه متميزه اتمنى من عمرو سلامه ان يسير في هذا الاطار الهادف للسينما الراقيه ...انصح بمشاهده الفيلم للجميع فهو فيلم عائلى بحت لجميع افراد الاسره ...مبرووك .!!
    Hassan Abdelrahman

    ( قول الزمــــان ارجـــع يازمـــان )

    بـــعيدا عـــن قصــة الفيــلم تذكرت ايام اريدها ان تتكرر وهى ايــام الدراسه فى بعض المشاهد داخل الفصل كنت اعيش مع نفسى حاله اننى جالس على المقعد الاخير وما...اقرأ المزيد يسموها (بالدكه) مع زملائى و اختلاف شخصياتهم فــكان منهم المكار , الشرير , الطيب , المتفوق والغلبان ووقت الاستراحه (الفسحه) و طوابير الكانتين و المشادات بعد اليوم الدراسى الفكره هذه رائعه من المخرج عمرو سلامه فكــل من شاهد الفيلم تخيل نفسه داخل الفصل وتذكر شخصيته بين زملائه اما احداث الفيلم فكان يناقش مشكله طائفيه خطيره اظنها جرأه من المخرج عمرو سلامه وهى تعامل المسلمين و المسحين بينهم البعض فــكانت هــناك مــبالغه فى التعامل وهو ما اجبرنى ان اعطى للفيلم 8 من 10 و الانحياز الواضح للمسيحين انهم يعاملون المسلمون بحسن وبحب هذا صحيح ولاكن ان تعكس هذا تماما على المسلمين فهذا امر قد يجعله من مشكله فى فيلم الى مشكله فى واقع و هذه المشكله التى ترددت عنها الرقابه عن اصدار الفيلم وهذا ناتج من قــله خبره المخرج والحمد لله ان هذه الامور مرت ببساطه امـــا عن اداء الطفلين وهم احمد داش ومعاذ نبيل فكانوا ممتازين وكلمه اطفال قليله عليهم اما عن التصوير كــان جيد الى حد ما وسيناريو رائع وملائم مع قصه الفيلم و اخراج جيد جدا من مخرج شاب واخــيرا الفيلم كمجمل من افضل الافــلام التى شاهدتها منذ 10 اعوام .