يرفض جوهر طلب زمردة بقتل زهراء مصر بعد الزواج منها فتدعي وطفاء مؤامرة زهراء وجوهر على قتل شيركوه. ينصِّب الخليفة - صلاح الدين وزيرًا لمصر فتتفق زمردة وجوهر على قتله.