يشتري أبو سعيد السيارة، وتعرف أم سعيد ببيع زوجها للبستان، فتصطحب أولادها وتترك المنزل، ويخبر معتز - المحافظ بتعرضه للضغط لقبول رشوة لتغيير المخططات الهندسية.