يكتشف شريف جهاز التنصت وتجسس ميساء عليه لصالح رغدة، فيطردها من المكتب، وتعد رغدة - ميساء بالعمل معها في المحل، ويذهب أبو سعيد إلى الضيعة لمصالحة زوجته وأولاده.