تقرر أم سعيد العودة للعيش مع أبو سعيد في الشام، لكنها تتشاجر معه لعدم اهتمامه بها وبالأولاد وسهره كثيرا بحجة العمل، ولعلمها بأن الشقة التي تعيش فيها ملك سمير.