يعطي أبو سعيد مخطوطات مشروع المباني لمهندس لبدء البناء لمطالبة الناس باستلام الشقق، ويفاجأ أبو سعيد بنصب شريف عليه وأن الأراضي خارج تنظيم المحافظة، وتسرق رغدة أوراقا تدينها من مكتب شريف وتستعد للسفر.