يتشاجر أبو سعيد مع شريف لنصبه عليه في الأراضي، ويُصدم لنصب زوجته رغدة عليه وسرقتها أمواله وسفرها، وتصدر النيابة العامة قرارا بالبحث عن أبو سعيد واتهامه بالنصب والاحتيال.