يتعلم أبو سعيد النجارة في السجن، ثم يخرج من السجن ويحاول الرجوع لأسرته، ويطلب من زوجته مسامحته ويعود لزراعة البستان، وتوافق أم سعيد على تربية سوزان مع أولادها.