سائقُ سياراتٍ سابق يُدعى برينت ماجنا (إيثان هوك) يصارع الوقت عندما تُختطف زوجته بطريقةٍ غامضةٍ من قبل رجلٍ شرير. ويدفعه ذلك الرجل إلى جعل الشرطة تطارده في كل مكانٍ ،ويتعرف على كيد (سلينا جوميز) التي...اقرأ المزيد تحاول مساعدته بعد اكتشافها تلك المؤامرة التي وقع فيها. تتعاقب الأحداث المثيرة بطريقةٍ شيقةٍ بعد ذلك والتي يحاول فيها ماجنا أن ينقذ زوجته في أسرع وقت، ويكتشف أن ذلك الرجل تابعٌ لمنظمةٍ إرهابيةٍ كبيرةٍ.
سائقُ سياراتٍ سابق يُدعى برينت ماجنا (إيثان هوك) يصارع الوقت عندما تُختطف زوجته بطريقةٍ غامضةٍ من قبل رجلٍ شرير. ويدفعه ذلك الرجل إلى جعل الشرطة تطارده في كل مكانٍ ،ويتعرف على كيد...اقرأ المزيد (سلينا جوميز) التي تحاول مساعدته بعد اكتشافها تلك المؤامرة التي وقع فيها. تتعاقب الأحداث المثيرة بطريقةٍ شيقةٍ بعد ذلك والتي يحاول فيها ماجنا أن ينقذ زوجته في أسرع وقت، ويكتشف أن ذلك الرجل تابعٌ لمنظمةٍ إرهابيةٍ كبيرةٍ.
المزيدبلغت ميزانية الفيلم 18,000,000 دولار أمريكي
بلغت أجمالي إيرادات الفيلم في أول إسبوع عرض له في الولايات المنحدة 5,606,142 دولار.
جميع مشاهد تصادم و تحطم السيارات حقيقة.
تم تحطيم 130 سيارة خلال تصوير الفيلم .
في عالمِ الألعاب، غالباً ما يَكتفي الصانع بتفاصيل قليلة جداً بشأن الحَبكة، ليس مهماً هنا دوافع أو عمق الشخصيات، ولا تُقيّم اللعبة بمدى قوة الحكاية أو أصالتها، ولكن بأمورٍ أخرى كدفة التصميم وصعوبة الخصوم والطريقة التي تنتقل بها من مرحلةٍ لأخرى. لذلك، من السهل اكتشاف أن أغلب الأفلام التي اقتبستها السينما من عالم الألعاب فشلت بشكل كامل، من "ماكس بين" و"Resident Evil" إلى "لارا كرافت" أو "Mortal Kombat"، نجاح اللعبة لا يَمُت بصلة إلى احتمالية تقديمها سينمائياً. تذكرت كل هذا وأنا أشاهد أكثر ساعة...اقرأ المزيد ونصف مملة خلال هذا العام مع فيلم Getaway، من بطولة إيثان هوك وسيلينا جوميز، ومن إخراج كورتني سولومون، وهو العمل الذي يبدو خليطاً غير ذكي من فيلم Speed الذي أنتج عام 1994 عن شخص يضع قنبلة بداخل أتوبيس ويبدأ في التحكم بمن بداخله للحصول على فدية ضخمة، ولعبة GTA.. أحد أشهر الألعاب التي تعتمد على السيارات في تاريخ "الفيديو جيم". الفيلم يبدأ بـ"بيربنت مانجا" يدخل إلى بيته، ويفاجأ باختطاف زوجته، قبل أن تأتيه مكالمة تخبره أن يسرق سيارة محددة من جراج في المدينة، وبدء عدة مهمات متتالية، رفض أو الإخفاق في أيّ منها سيودي بحياة زوجته. بعد هذا المشهد، وخلال 80 دقيقة لاحقة، لا يدخر صناع الفيلم جهداً في تفخيخ السيارات بشكل متتالي، 80 دقيقة عبارة عن مطاردات متتالية بين سيارة "مانجا" وبين عربات الشرطة التي تحاول القبض عليه فتتحطّم، لا نعلم عنه أكثر من كونه متسابق محترف سابق في عالم السيارات، ولذلك يبدو جيداً في تلك المهمة التي لا نعرف سببها أو مقدار تورطه بها، ولا يحاول الفيلم التأسيس لأي شيء، أو حتى التعامل بشكل عَميق مع رجل يواجه خطر فقدان زوجته، الاهتمام كله –وكما في لعبة GTA فعلاً- في عربات الشرطة التي تطارده، المرة تِلو الأخرى، في مهمة وراء الثانية، ولا يلقي العمل بالاً لأي شيء آخر، أداءات سيئة، مونتاج كارثي، ومخرج يتحرك دون سيناريو أصلا، فقط الكثير من "الخبط والرزع"، لدرجة الصداع. في تقييم موقع "روتن توماتوز"، المعتمد على مقالات النقاد، جاء هذا الفيلم على رأس أسوأ أفلام عام 2013، ولا أجد نفسي بعيداً عن ذلك إطلاقاً، بدا الأمر وكأنك تشاهد شخص آخر يلعب لعبة فيديو جيم، أنت متفرج فقط، لست لاعبا، هذا أكثر شيء مضجر يمكن أن تفعله في ساعة ونصف من عمرك، إذا أردت نصيحتي.. اهرب!
عنوان النقد | اسم المستخدم | هل النقد مفيد؟ | تاريخ النشر |
---|---|---|---|
المخرج عايز كدا !!! | دعاء أبو الضياء | 1/1 | 23 سبتمبر 2013 |