يسافر حسن ويترك خطيبته ورد، التي تظل على محطة القطار حتى تفقد وعيها، ويعتقد ملاحظ المحطة بوفاتها، فيبلغ الشرطة التي تحقق في الأمر، ويتأكد الطبيب من أنها ما زالت على قيد الحياة فينقلها إلى المستشفى.