يكشف عزوز لحسن أن اسمه الحقيقي دياب وأنه هارب من الثأر في بلده، ويقابل علي - الموظفة ورد بالمستشفى ويُعجب بها، وتخبر ذكرى - والدتها بتحرش زوجها بها.