يكلف أسامة جاسكار في تخليص الخاتون وشراءها من سوق الجواري، يقترح أسامة على سلطان أن يتعاون مع الأمير زنكي ولكنه يرفض ويقرر مواجهة زنكي، ويقتل بهران أثناء حصاره ﻷنطاكية.