حميد لم يمت ويذهب إلى والدته وتساعده حتى يتعافى ويلتقي بصديقه ويخبره كيف هرب من غالية، أما أيوب يكلف محامي القبيلة بالدفاع عن غالية وهى تطلب منه البحث عن جثة حميد.