يقف صالح القناوي في وجه الظلم بعدما تدخل لإيقاف الضرب والتعذيب عن أهل بلدته بعدما اتهمهم رجل الأعمال بسرقته، ثم اكتشف صالح أن "هتلر" هو الذي سرق الأموال، على الجانب الأخر يقرر "صالح القناوي" أن تعود زوجته الى البيت بعدما تمكن المرض الخبيث منها وتفارق زوجته ووالدة ابنه "زين" الحياة وتتولى تربية الطفل زوجة والده الثانية، يتدخل كبير البلد "صالح القناوي" للصلح بين عائلتين بينهما ثأر كبير وينجح في ذلك الأمر، وفي مشهد أخير يكبر الطفل الصغير "زين" ويصبح شاب ايضًا يُجسد دوره "محمد رمضان"
يقدم زين في كلية الشرطة، وعلى الجانب الأخر يقرر "هتلر" الحصول على أرض بالغصب والقوة من صاحبها ويهدد ابنه الرجل ويتوعده، يذهب ابن شقيق "صالح القناوي" لمنزل عمه ويطلب منه أن يقنع والده أن يوافق على أن يقدم في الكلية الحربية وبالفعل يقنع "صالح القناوي" شقيقه بالأمر، على الجانب الاخر تحاول ابنة عم "زين" أن تتود إليه خاصة أنها تحبه منذ طفلولتهما، تنتهي أحداث الحلقة عندما يلجأ صاحب الأرض إلى "صالح القناوي" طلبًا في مساعدته من ظلم "هتلر" ويذهب "القناوي" مع الرجل إلى أرضه ويعيدها إليه، ثم يطلب صالح تحديد مقابلة لهتلر.
يجبر صالح ابنه على التوجه لكلية الشرطة، يخبر صديق "زين" انه تم قبوله في الكلية، ليقرر بعدها والده أن يحتفل بابنه وسط اهله ومعارفه، ويهدي "صالح القناوي" نجله عربية جديدة بمناسبة قبوله في الشرطة، يقابل "زين" نجل هتلر ثم يتبادلان حديث قوي بينهما يحمل ضغائن عديدة بين الطرفين، ثم بعدها يدبر "نجل هتلر" مكيدة له، حيث يذهب أحد رجال "نجل هتلر" ويدس لزين "فرش حشيش" في الحقيبة التي سيصطحبها معه إلى "كلية الشرطة" وتنتهي أحداث الحلقة بعدما يشتم "الكلب البوليسي" الخاص بالكلية، الحقيبة ويقرر الظابط المسئول أن يفتشها.
ساعد الحظ في انقاذ "زين" من اكتشاف الشرطة الحشيش الذي دسه أحد الأشخاص داخل حقيبته، وبعدها علم زين بالأمر واكتشف من دبره له ليقرر الذهاب لمسعد هتلر وتحذيره وتهديده وضرب الرجل الذي دس له الحشيش، على الجانب الأخر يقرر هتلر الزواج من فتاة الملهى الليلي "دينا" ويخبر ابنه مسعد الذي يلومه ولكنه يوافق في النهاية، يذهب زين مع صديقه الى حفلة وهناك يشاهد لأول مرة "درة" ويعجب بها كثيرًا ويدخل في مشاجرة مع شابين أرادوا معاكستها ويضربهم زين، يقرر هتلر أن ينتقم من الشيخ "صالح القناوي" وبالفعل يدبر له خطة تودي بحياته هو وشقيقه
يتلقى زين العزاء في ولده، بعده قرر كبار البلد أن يكون "زين" القاضي العرفي الشرفي للبلد حتى يتخرج من كلية الشرطة ثم بعد ذلك يصبح بشكل رسمي "القاضي العرفي"، على الجانب الأخر يجلب "هتلر" زوجته الثانية إلى منزله ويخبر ابنه "مسعد" أنه يريد ابن من زوجته الجديدة ليرفض مسعد الأمر جملة وتفصيلًا ويعبر عن استياءه الشديد لوالده، بعد مرور عامين، يصطحب "زين" والدته إلى منزل "فيروز" لطلب يدها من والدها وفي نهاية الحلقة يسألها والدها هلى تريد أن تعيش في "قنا" رفقة "زين" وتفكر "فيروز" في الأمر وتنظر لكل من حولها.
توافق "فيروز" على أن تعيش رفقة "زين" في قنا ويتزوج الاثنان ويقضيان شهر العسل، ويلجأ شقيق "فيروز" إلى "زين" بعدما تعرض للضرب المبرح من قبل رجلين غازلا شقيقته، وبالفعل يأتي "زين" ويضرب الرجلين ثم يتشاجر مع المسئولين عن المكان، وتنتهي أحداث الحلقة السادسة في "قنا" عندما يُلقي "زين" القبض على "لص" يسرق الناس في الموالد الشعبية
بعد 3 أيام شغل متواصل يقرر الظابط "زين القناوي" الذهاب إلى منزله والراحة، ولكن قبل ذلك تقابل سيدة "زين" وتطلب منه أن يسمعها وتقبل يده حتى يسمعها ولكنه يطلب منها أن تؤجل الأمر لحين خاصة انه لا يرى أمامه من كثرة الاجهاد والتعب، بعد ذلك يعقد "زين" جلسة عرفية بين عائلتين في بلدته ويحكم باحكامه، على الجانب الأخر يجهز "هتلر وولده "مسعد" لعملية "أثار" كبيرة، تنتهي أحداث الحلقة عندما يحقق "زين" في قضية إطلاق نار على سيدة ويذهب للمستشىفى لرؤيتها ليفاجئ انها السيدة التي كانت قد طلبت مساعدته في وقت سابق من الحلقة.
تشهد أحداث الحلقة الثامنة أحداث مثيرة، حيث تتوفى السيدة التي طلبت المساعدة من "زين" ولكن يتمكن الأطباء من إخراج الجنين من بطنها "حي" ويشعر "زين" بتأنيب الضمير والذنب ويقرر أن يتولى رعاية الطفل في منزله، ثم نكتشف بعد ذلك في لقطة "فلاش باك" أن "زين" لا يستطيع الانجاب، وتكشف الحلقة أن "مسعد" نجل "هتلر" هو من قام بقتل السيدة التي طلبت مساعدة "زين" بعدما اعتدى عليها، ثم تنتهي أحداث الحلقة عندما يخبر العسكري "زين" أن المجرم "سيد السبع" يريد الزواج من فاتة رغمًا عنها، ليقرر "زين" مطاردته
يطلب "زين" من مأمور القسم أن يذهب في مأمورية لإلقاء القبض على "سيد السبع" يرفض "المأمور" في البداية ثم يوافق، بعدها يشن "زين" هجوم على عرين "سيد السبع" ويتمكن في النهاية من القاء القبض عليه، تطلب "فيروز" من زوجها "زين" أن ترسل الطفل الرضيع إلى دار أيتام ويرفض "زين" ويدخل في مشكلة معها بسبب ذلك، تنتهى أحداث الحلقة عندم يقرر "هتلر" أن يحرق أراضي الأشخاص الذين رفضوا أن يبيعوا أرضهم له.
تصر والدة فيروز على إقامة ابنتها معها في مصر وعندما تعلم أن زين لا ينجب تجبرها على طلب الطلاق، تكتشف "صالحة" والدة "زين" التي ربته أن نجلها "طه"يشرب "حشيش" وتهدده أنها سوف تخبر شقيقه "زين"، على الجانب الأخير ترفض "ليلى" العريس الذي طلب يدها من "زين" وشقيقها "منصور" وتتشاجر والدة "ليلى" مع "زين" بسبب ذلك الأمر، يتلقى "زين" معلومة من أمين الشرطة أن السيدة التي توفت كانت تعمل في منزل "هتلر" ويذهب "زين" للقائه ونجله "مسعد" ويواجهما بالأمر وأن الشك يساوره أن ابنه "مسعد" لديه علاقة بالقتيلة.
يطلب "زين" فتح قضية السيدة التي قُتلت ولكن يتم رفض طلبه، على الجانب الأخر يجلس "هتلر" مع أصحاب الأراضي التي حرقها ويتفق معهم على شراء أراضيهم بمبلغ مرضي لكي يستفاد بها في تجارة الأثار خاصته، يواجه "زين" شقيقه بعد علمه بتدخينه "الحشيش" ويخبره شقيقه في النهاية أنه لن يعود للأمر ثانية، يخبر "رئيس المباحث" زين أنه وافق أخيرًا على فتح قضية السيدة المقتولة ليبدء زين رحلة البحث عن القاتل، تنتهى أحداث الحلقة عندما يتشاجر "زين" مع ظابط المرافق بعد تحدث الأخير بطريقة سيئة لسيدة لديها "كشك سجائر"
يقدم أمين الشرطة شكوى رسمية في "زين" بعدما اعتدى عليه بالضرب، ولكنه يعترف بخطأه في النهاية ويتصالح الطرفان، تتمكن جماعة أرهابية من تفجير مبنى قسم الشرطة، ويكتشف "زين" من خلال كاميرات المراقبة أن زميل دراسته "رضوان" هو من دبر الحادث، ويذهب "زين" لالقاء القبض عليه ولكنه يتفاجئ أن الأخير يهدد كل من حوله بتفجير المنزل، وبعد حديث بينهما يطلق "زين" الرصاص عليه ليودي بحياته، يطلب هتلر من ابنه السفر خارج البلاد حتى لا يتهم في جريمة القتل، تخبر "فيروز" زين أن هناك من أرسل صورة لها عبر هاتفها للسيدة القتيلة مع زين.
يكتشف زين هروب مسعد ابن هتلر من المنزل واختفائه، تتعاون الخادمة "بدرية طلبة" مع "زين" وتخبره بمكان "مسعد" ليقرر "زين" الاستعانة بقوات الأمن المركزي واقتحام منزل "هتلر" مرة ثانية في ظلام الليل، وبعد تفتيش المنزل يعثر "زين" على "مسعد" ويبرحه ضربًا ثم يلقي القبض عليه، وسط تهديد ووعيد من والده "هتلر"، تنتهي أحداث الحلقة عندما يعترف "طه" شقيق زين "ليلى" بحبه لها، ثم يتلقى "زين" رسالة في منتصف الليل محتواها "عاوز تعرف مين اللي قتل؟" ليرد "زين" في رسالة "مين القاتل" ويرد الرجل "انت يا زين".
تقرر النيابة الإفراج عن "مسعد" لعدم وجود دليل قوي وواضح على إدانته، ويستعد هتلر للانتقام من "زين"، تخبر شقيقة "زين" زوجته "فيروز" أن هناك من يراقبها باستمرار وتخبرها ألا تتحدث مع زوجها "زين" في الأمر، تنتهي أحداث الحلقة عندما يستدل "زين القناوي" على مكان بيع الخط الذي يتلقى منه الاتصالات الغامضة ويذهب للتحدث مع صاحب المحل ويسأله "بعت لمين الخط ده؟" ليرد الرجل باجابة غامضة للغاية، قائلًا :"إنت يا بيه!!"
يكتشف زين أن شخص انتحل شخصيته واشترى هاتف، يدبر "هتلر" خطة انتقامية مع نجله "مسعد" للأخذ بالثأر من "زين القناوي"، تكتشف شقيقة زين "نادية" حقيقة الشخص الذي يراقبها باستمرار بعدما نزل من السيارة وقدم لها وردة وطلب الزواج منها وأخبرها أنه سيذهب لشقيقها لطلب يدها منه، وبالفعل يذهب الرجل لطلب يد "نادية" من "زين" ويوافق "زين" بصورة مبدئية على الأمر، تنتهي أحداث الحلقة عندما يقع "زين" في فخ نصب له من قبل "هتلر" حيث ذهب لانقاذ مسجون داخل الحبس تهجم عليه المساجين ليفاجئ أن المساجين يتهمونه بقتل الرجل أمام رؤسائه.
يتهم السجناء "زين" بقتل الرجل بعد مؤامرة وخطة محكمة من "هتلر" ضد "زين" حيث اتفق جميع المساجين على اتهام "زين" بجريمة القتل، وبعدها ينتشر الخبر لوسائل الإعلام، وتبدء النيابة التحقيق مع "زين"، يعلم "هتلر" أن "زين" مازال يبحث عن دليل لإدانة نجله "مسعد" ويستعد لخطة جديدة لايذاء "زين"، على الجانب الأخر يتحدث "مسعد" مع والدته ويحاول إقناعها بموضوع ولادة "ضرتها" ولكنها ترفض رفضًا تامًا وتقنعه هي أن لا ينساق خلفها، يقرر كبار القرية عزل "زين" من منصب "القاضي العرفي" حتى تظهر براءته، تنتهي أحداث الحلقة عندما تكتشف زوجة شقيق "فيروز" خيانة زوجها لها.
تكتشف "عليا" خيانة زوجها لها وتخبره أنها لا تريد أن تراه ثانية، بعدها تتعرض لحادث سيارة مؤلم تدخل على إثره في نوبة غيبوبة، يخبر "زين" والدته "صالحة" أن فرح شقيقته "نادية" سيكون في موعده دون أي تأخير أو تأجيل، يتقدم "منصور" بطلب يد الفتاة السيناوية من والدها ويطلب الأخير مهلة للتفكير في الأمر، يتفق "هتلر" مع تجار الأثار على إخراج كنوزن أثرية من الأرض التي يملكها، ويتلقى "زين" إخبارية عن موضوع الآثار ويقرر بعدها أن يخبر شرطة الأثار التي تتولى الأمر وتلقي القبض على رجال "هتلر"، ليتلقى "هتلر" الأمر كالصاعقة على وجهه ثم يقرر أن ينتقم من "زين".
يخبر الأطباء عائلة "عليا" أنهم سيقومون ببتر ساقيها الاثنين، وبعدها يتشاجر زوج "عليا" مع عشيقته التي كانت السبب في حادث "عليا"، على الجانب الأخر يحتفل "زين" بزفاف شقيقته "نادية" ويرقص ويغني وسط المعازيم ثم يطلق الرجل الذي استعان به "هتلر" لقتل "زين" رصاصة تُصيب جسد "العريس" بدلًا من "زين"، وبعدها يفر هاربًا ويلحق به "زين" ويقبض عليه ثم يجبره على الاعتراف، ويخبر الرجل "زين" أن "هتلر" هو من دبر الأمر برمته، وتنتهي أحداث الحلقة عندما يقرر "هتلر" قتل الرجل الذي أمسك به "زين" حتى لا يعترف أمام النيابة ويفضحه
تشك فيروز في زوجها، وبعدها تستدعي النيابة "هتلر" للتحقيق معه في مقتل الرجل الذي قُتل بعدما اتهم "هتلر" بتدبير تهمة القتل لزين القناوي، تراود زوجة هتلر الثانية عن نفسها لابن زوجها مسعد ولكنه يرفض ويطردها من الغرفة، تتنازل هند عن ابنتها لطليقها مقابل مبلغ مالي "مليون جنيه" وبعدها يلومها والدها على هذا التصرف، تذهب "صالحة" لمقابلة "هتلر" في منزله وتحذره من الاقتراب من نجلها "زين" وتخبره انها تعلم انه قتل زوجها "صالح القناوي" ولم تخبر ابنها "زين" بالأمر، وتكتشف فيروز أنها عاقر.
يخبر الطبيب "فيروز" أنها لديها اسباب تمنعها من الحمل، تشك "فيروز" أن ابن السيدة القتيلة هو نجل "زين" وتتشاجر معه وتقرر الرحيل من المنزل، على الجانب الأخر يخبر "هتلر" تجار الأثار الدبلوماسيين أنه لن يستطيع دفع الغرامة التي فرضوها عليه بعدما عثرت الشرطة على مقبرة الآثار، يطلق "أدهم" زوجته "هند" بعد مشاجرات ومشاكل بينهما انتهت بالطلاق.
يُصاب الضابط "عماد" في هجوم إرهابي على القطاع في سيناء، على الجانب الأخر تحاول "صالحة" الصلح بين ولدها "زين" وزوجته "فيروز" ولكن دون جدوى، تحذر والدة "مسعد" نجلها من الوقوع في شباك زوجة والده "دينا" وتخبره أنه علمت العلاقة بينهما، يكتشف "زين" أن صديقه الضابط "زياد" يعمل مع عدوه "هتلر" وينصب له كمين بعدما يسجل حديثه بالصوت والصورة وينقلها لرئيس عملهم في المباحث ويتم القبض عليه.
يدخل "هتلر" في مناوشات مع رجال السفارة الذين يهددونه بتعصدي الأمور إذا لم يرجع لهم "العربون" والغرامة المالية، ولكن يرفض "هتلر" ويهددهم هو الأخر بالفضيحة إذا حاولوا أن يفعلوا شيء له أو لابنه، يطلب "طه" يد "صفية" شقيقة ليلى وابنه عمه، يفتح "زين" ملف قضية قتل "مسعد" للخادمة من جديد ويعثر على دليل قوي ويخبر النيابة بالأمر ليتم عمل ضبط واحضار لمسعد مرة أخرى، تنتهي أحداث الحلقة عندما يحاول "هتلر" تهريب ابنه "مسعد" في سيارة نصف نقل بين الفواكة، ولكن "زين" يعثر عليه.
توجه النيابة تهمة "القتل العمد" لمسعد هتلر وبعدها يجن جنون "هتلر" ويقرر الانتقام، يتزوج "منصور القناوي" من الفتاة البدوية التي حبها أثناء مهمته في سيناء، يصالح "أسر" زوجته "علية" ويذهب لها في المستشفى ويهديها "بوكيه ورد"، يتقدم "طه" للزواج من "صفية" ويذهب هو وشقيقه "زين" لطلب يدها من شقيقها "منصور"، تنتهي أحداث الحلقة عندما يطلب "زين" تحليل DNA من النيابة لكشف ما إذا كان "مسعد" هو والد القتيلة أم لا.
تؤجل قضية "مسعد" إلى جلسة 22 مارس، تحدث مشاجرة بين "هند" ووالدها "صبري عبدالمنعم" ويرفض دخولها المنزل بعدما تركت تنازلت عن طفلتها الوحيدة لزوجها السابق، يذهب "زين" لإلقاء القبض على سيدة غارمة ويعلم حالتها وظروفها ثم يقرر أن يسدد عنها الدين، يكتشف "هتلر" أن زوجته "هدى" راوضت ابنه "مسعد" عن نفسها ويقرر أن يدفنها "حية" تحت التراب.
يحاول "أسر" نيل رضا زوجته "علية" حيث يقوم بكل طلبات المنزل، وتخبره "علية" أنها تعيش أسعد أيام حياتها وأنه عوضها عن ما حدث لها من إعاقة، يتزوج "طه" من ابنه عمه "صفية"، يقرر "زين" أن يصالح زوجته "فيروز" فيتصل بوالدها ويخبره أنه سوف يأتي لزيارتهم ثم يخبره والدها أنها ذهب لمنزل شقيقتها "هند" ويحصل "زين" على العنوان ويذهب لمنزل "هند" ثم يفاجئ أن زوجته في غرفة واحدة مع الرجل الذي كان يحبها قبل الزواج بها ويرمي عليها يمين الطلاق.
يخبر "زين" والدته "صالحة" أن قرر الزواج من "ليلى" ابنه عمه، على الجانب الأخر تحدث مناوشات بيت "طه" وزوجته "صفية"، تقرر "ليلى" زيارة زوجها "زين" في قسم الشرطة الذي يعمل به، وتقابله برفقة مأمور السجن الذي يمد يده إليها للسلام ولكنها ترفض ويُحرج المأمور وبعدها يعاتبها "زين" على هذه الزيارة خاصة انها جاءت إليه بطعام في يدها، تنتهي أحداث الحلقة عندما يختفي الطفل الصغير "صالح" من المنزل وتبحث عنه "صالحة" برفقة سكان المنزل دون جدوى.
تكتشف "هند" عن طريق الصدفة أن الرجل الذي تعلقت به وحبته مرتبط بأخرى، يستشهد "منصور" في عملية تطهير لأراضي سيناء من الإرهاب بعدما يلقي القبض على أحد الإرهابيين الذي يُقرر أن يُفجر نفسه ومعه "منصور" يتلقى "زين" الخبر ويخبر زوجته "ليلى" شقيقة منصور، يُقنع "هتلر" رجل أن يعترف أمام النيابة انه من دبر وقتل السيدة التي دخل نجله "مسعد" على إثرها السجن، تنتهي أحداث الحلقة بعدما يُشيع "زين" جنازة ابن عمه الشهيد "منصور" وسط أهله وأهالي بلدته.
تتوسل والدة "مسعد" وتطلب من "صالحة" أن يأخذ "زين" ثأر والده "صالح القناوي" من "هتلر" وليس ولدها "مسعد، يأتي مشهد المحكمة حيث يستدعي القاضي "شاهد النفي" ليخبره أن "مسعد" هو من قام بالجريمة ويؤكد التهمة عليه، ثم يحكم القاضي بالاعدام شنقًا على "مسعد"، بعدها يخبر "هتلر" زين انه هو من دبر حادث وفاة والده ويخبره ايضًا انه قتله، ثم يُطلق "النار" على "زين" ليرد "زين" الرصاص في رأس "هتلر" ويطرحه صريعًا، تعلم "فيروز" بأمر "زين" وتذهب لزيارته في المستشفى وتخبرها "نادية" أن "زين" تزوج من "ليلى" وبعد ذلك تخيره "فيروز" بينها وبين "ليلى".
يبحث "زين" عن الشاهد في جريمة القتل والذي يُدعى "زلطة" ويذهب لمنزله ثم يسأل زوجته عنه لتجاوبه أنها لا تعلم مكانه، ثم يسمع صوت بكاء طفل ويدخل ليتعرف إليه ليتفاجئ أنه الطفل ابن السيدة المقتولة والذي تم اختطافه من منزله، يعثر "زين"على "زلطة" في ملهى ليلي ويهدده بالقتل إذا لم يخبره الحقيقة كاملة، ويروي "زلطة" لزين تفاصيل ما حدث لنكتشف أن "طه" شقيق "زين" هو من دبر وخطط للأمر كاملًا بمساعدة "زلطة" وألفق التهمة بمسعد هتلر، حيث أنه من أغوى الفتاة وحملت منه طفل صغير ثم تخلى عنها لتهدده أنه أذا لم يعترف بها وبابنه الذي في بطنها ستخبر شقيقه "زين" بالأمر، فيقتلها.
يذهب "زين" للنائب العام ليخبره أن شقيقه "طه" هو المُذنب والمُجرم وهو من دبر كل شيء وقتل الفتاة، ويخبره أن "مسعد هتلر" برئ قبل تنفيذ الحكم عليها بالإعدام، وبعدها يذهب لإلقاء القبض عليه في منزل العائلة، ويتحدث "طه" إليه ويخبره أن أمه ووالده هما من فعلا ذلك لأنهما أحباه أكثر منه، ثم يُلقي "زين" القبض عليه، على الجانب الأخر تعود "فيروز" إلى "زين" وتخبره أن لا تستطيع الاستغناء عنه أبدًا، وتنتهي أحداث الحلقة عندما يحكم القاضي على "طه" بإحالة أوراقه إلى فضيلة مفتي الديار المصرية.