يتخلص السرجاني من صناديق أصوات أبو النصر فيفوز حمدي بانتخابات النواب، ويتولى أبو كريم منصب العمدة الجديد، فيُشعل العمدة السابق في حظيرة أبو كريم انتقامًا منه.