تكتشف أم سليمان وقوع ابنها غانم في الرذيلة، وتنقذ الطفل قبل أن يغرق في المياه، ويطرده أبو سليمان من المنزل، في حين تظل أم عليا تبحث عن ابنتها، وينقذ سالم - حمدة بعد أن ضربها غانم وهرب،
يخبر أبو راشد - مانع بأنه لا يعير اهتمام لهروب عليا مع سليمان، ولكن يتشاجر مع زوجته أم راشد بشأن الأمر نفسه، ويشعل مانع النيران في قلب عبدالله تجاه سليمان ووالده، ويقع حريق كبير في مزرعة أبو إبراهيم.
تضطر عليا وسليمان الإقامة لدى أم وضحان، ويلجأ عبدالله إلى أبو سليمان ليخبره بما فعله ابنه مع شقيقته، وتظل حمدة تبحث عن ابن ميثة وتخبرها أم سالم بأنه رأته في منزل أم سليمان، وتخبر شيخة والدها بأن سليمان يعاملة كأخت وليس زوجة.
يكتشف أبو سليمان أن ابنه غانم حاول إغراق بخيت، وهكذا اعتدى على حمدة بالضرب، ويتمكن مانع وعبدالله من الوصول إلى مكان عليا وسليمان.
يدعي سليمان بأن عليا شقيقته، ويطلب من أم ضاحي أن تسافر معهما إلى والده سليمان، ويصل عبدالله ومانع إلى منزل أم ضاحي ويتسلل مانع إلى غرفة عليا.
يوهم مانع كلا من سليمان وعليا أنه يساعدهما على الهرب من عبدالله، ويكتشف مسعود أنهما ليس شقيقين كما ادعى سليمان كذبًا على أم ضاحي، وتستاء حمدة من اقتراح أم ناصر لزواج واضحة من مطر بعد موت أحمد.
تحذر عليا - سليمان من الانصياع لحديث مانع، ويوبخ مسعود - سليمان لهروبه مع عليا بعدما اكتشف حكايتهما، ويعمل مانع لدى سلطان في البحر، ويخبر مطر - غانم أن والديه ساءت حالتهما بعد هروبه.
يكتشف عبدالله أن والدته لم تتوفى كما أخبره سعيد، ويكتشف أبو خالد أن علوان هو الذي يسرق العسل، وعندما يهم سليمان وعليا بالهروب يفاجآن بعبدالله الذي يصدم سليمان بسيارته ويصطحب شقيقته عليا إلى منزلهما.
يكتشف أبو سليمان أن ابنه سليمان وغانم على قيد الحياة، وتهرب عليا في مرة أخرى من المنزل، ويقابل غانم - ميزون ابنة سلطان.
يصطحب سلطان - سليمان في مركبه بالبحر، ويقرر علاجه عندما يشتري منزل، في حين يقنع أبو راشد - عبدالله بتسليم نفسه للشرطة لاتهامه بمحاولة قتل سليمان.
يظل عبدالله يبحث عن سليمان، وتتوفى ام عليا، ويتشاجر سالم مع فهد حول علاقته بفاطمة، ورغبة الأول في الزواج منها.
يتهجم أبو راشد على عليا وينقذها شقيقها عبدالله، ويطلق أبو راشد زوجته، ويتولى مسعود رعاية سليمان على مركب سلطان، ويتشاجر أبو سالم مع ابنه حول علاقته بفاطمة وفهد.
ترفض أم سليمان عودة ابنها غانم إلى المنزل وتطرده، ويطلب سالم من مانع مساعدته في التغلب على فهد وخطبة فاطمة دون أن يدري أن مانع يخطبها.
يخبر سالم - حمدة بأنه يرغب في الزواج من فاطمة، ويؤكد لها أن مانع فسخ خطبته على فاطمة ويبث مانع بداخل سالم نيران الشك بوجود علاقة بين عمته حمدة ومطر، وتوبخ شيخة - عليا لعلاقتها بزوجها سليمان وإقامتها في منزل والده.
تلوم أم سليمان على عليا ما فعلته مع سليمان وهروبهما سويًا، ويتوفى أبو شيخة، ويكتشف سالم أن والده سوف يخطب فاطمة لفهد فيتشاجر مع الأخير، ويطلب سلطان من مساعده مراقبة غانم.
يندم أبو راشد على قرار طلاقه لزوجته، ويقابل مانع سلطان ويشك غانم في أمره.
يسترد سليمان صحته ووعيه، ويتفق غانم وسلطان على تولي أعمال الأخير في البحر، ويخبر ناصر - ميزون بحبه لها.
يخبر سلطان - المطوع بأنه يرغب في بناء مسجد بالحي، وتخبر مريم والدتها باسترداد سليمان لصحته وسوف يشهد لصالح عبدالله حتى يخرج من السجن.
يخبر أبو راشد ابنه برغبته في الزواج مرة أخرى، ولكن تعود له أم راشد، ويشك مطر في أمر سلطان ويخبره بأنه يجمع الناس حوله بأمواله، ويوقع مانع بين فهد وسالم وهكذا فاطمة، ويخبر شقيقته واضحة بأن فاطمة سيئة السمعة.
يخبر فهد - مطر بما حدث بينه وبين مانع وأنه يخاف أن يكتشف أبو سليمان مشاجرتهما على فاطمة، ويكتشف غانم حبس سلطان لامرأة اسمها نسمة في المنزل، وتخبر فاطمة أمها بأنها ترفض الزواج من مانع.
تخبر أم سليمان زوجها برفض ابنتهما للزواج من مانع، فيستاء ويطلب منها دفعها للزواج، ويفاجئ غانم بمقابلة سلطان للسؤال عن شقيقته، ويبدأ غانم في مقابلة نسمة دون أن يعلم سلطان.
تخبر واضحة شقيقها مانع بعدم رغبة عليا في الارتباط به، ويحاول أبو سليمان التأكد من حمدة عن أبو الطفل هل هو غانم أم شخص غيره.
يخبر سلطان - غانم برغبته في شراء كل بيوت الأهالي في القرية. ويفاجئ أبو مانع بابنه يتهجم على عليا فيطرده من المنزل، ويتم التحقيق مع سليمان في الشخص الذي صدمه بالسيارة ويرفض الافصاح عن عبدالله، ويخبر سلطان - مالك بأنه سوف يزوج ابنته لمانع.
تخبر شيخة - عليا أنها ظلمتها كثيرًا وتسمح لها بالتقرب من سليمان، وتتعثر فاطمة في الوضع، وتسترق فاطمة السمع لشقيقها ومانع عن أنه السبب في إصابته.
تخبر فاطمة والدها بأن مانع هو الذي تسبب في إصابة سليمان، تلد واضحة طفلها، ويتوفى سليمان.
تعيش عليا مأساة وفاة سليمان، ويتلقى والده العزاء فيه، ويتفق مانع مع سلطان على استمرار شراء منازل الأهالي في القرية، ويحاول مالك إقناع نسمة بإعطائها مفتاح الغرفة أو الهرب معه، ولكن سلطان يمسك به.
يخبر أبو سليمان ابنه غانم بأن عبدالله ليس المسئول عن موت شقيقه سليمان، ويؤثر خبر وفاة سليمان على أم سليمان وتظل طريحة الفراش، ويخبر خالد - المطوع أن مانع يشتري المنازل مع سلطاان، ويحرض مانع - غانم على الثأر لشقيقه سليمان وقتل عبدالله.
يقرر غانم الهرب مع نسمة، فيبحث سلطان غانم في صندوق، ويقنع مانع - سالم بالعمل مع سلطان حتى يتمكن من الزواج من فاطمة.
يوبخ أبو ناصر ابنه لرغبته في الزواج من ميزون ابنة سلطان، الذي يطلب من أبو سليمان ابتعاد ناصر عن ابنته، ويظل الجميع يبحث عن غانم دون جدوى، ويكشف سلطان لمانع بأنه حبسه في الصندوق، وتتوفى أم سليمان.
تهرب ميزون مع ناصر، وهكذا مالك، ويكتشف الأهالي أن مانع وراء موت سليمان فيحاول يهرب، ويتذكر سلطان مشاجرته مع حميد، ويقتل مانع - سلطان ويصاب بالجنون، وتمر السنون ويتزوج مطر وحمدة، وتظل عليا على حبها لسليمان، وتقتل مانع.