يخبر أبو راشد - مانع بأنه لا يعير اهتمام لهروب عليا مع سليمان، ولكن يتشاجر مع زوجته أم راشد بشأن الأمر نفسه، ويشعل مانع النيران في قلب عبدالله تجاه سليمان ووالده، ويقع حريق كبير في مزرعة أبو إبراهيم.