تكتشف أم سليمان وقوع ابنها غانم في الرذيلة، وتنقذ الطفل قبل أن يغرق في المياه، ويطرده أبو سليمان من المنزل، في حين تظل أم عليا تبحث عن ابنتها، وينقذ سالم - حمدة بعد أن ضربها غانم وهرب،