يتهجم أبو راشد على عليا وينقذها شقيقها عبدالله، ويطلق أبو راشد زوجته، ويتولى مسعود رعاية سليمان على مركب سلطان، ويتشاجر أبو سالم مع ابنه حول علاقته بفاطمة وفهد.