يلقي جنود الملك النمرود إبراهيم في النار ولكن الله سبحانه وتعالى يجعلها بردًا وسلامً عليه ويتعجب الناس مما حدث ويتحدثون عن المعجزة، ويأمر الملك جنوده أن لا يمسوا إبراهيم وأهله بسوء واعتزالهم.