يهاجر إبراهيم إلى دمشق ويعلم الملك بقدوم إبراهيم ويُجهز العدة والعتاد لكي يواجهه، وينتصر إبراهيم على ملك دمشق في المعركة ويرفض الاستقرار فيها ويُخبر أهلها أنه مُهاجر لكي ينشر الدعوة.