تذهب أسماء للعمل كسكرتيرة في مكتب إدريس وهو يفاجئ بها، أما هي ففي قمة السعادة. تحاول زوجة إدريس العودة إليه بكل الطرق وهو يرفضها ويخبر أخته بذلك.