يستدعي صاحب الجريدة مراد ويخبره أنه سوف يعزز مركز في الجريدة وإدريس يلتقي بصاحب الشقة التي تعيش بها أسماء ويدعوه للعشاء معه كما أن أسماء تذهب لزيارة خالتها وتأخذ معها الهدايا لابنها.