يخبر إدريس أسماء أنه يحبها ويريد الزواج منها، أما سناء فيصيبها صدمة عصبية ووالدها يحزن عليها ويذهب إدريس إلى خالة أسماء ويطلبها منه وهى تفرح كثيرًا.