تلد أسماء وتدخل إلى الانعاش وتتبرع لها سناء بدمها ويظل الرضيع في غرفة مراقبة للرضع لأنه ولد قبل أوانه، أما أسماء فتمتن لسناء ويذهب إدريس إلى المنزل رفقة غزلان للمنزل حتى يأتي بملابسها.