تتظاهر أسماء أنها سامحت كل من إدريس وغزلان على علاقتها، وأصبحت تعمل في تجارة الحشيش، أما سناء تلوم غزلان على فعلتها وتصبح صديقة لأسماء، أما زوج خالة أسماء أصبح يتاجر في الأشياء المسروقة.