المحقق يكتشف أن أسماء لم تقتل إدريس خاصة أن الضابط وجد أقراص مخدرة ويحقق مع زميلة أسماء في الجريدة ويطلب منها أن تساعده، أما اسماء فهى في المستشفى النفسي.