تبين غزلان للمحقق كيف أن أسماء كانت مضطربة نفسيًا وغير متوازنة وتخبره أن إدريس أخذها إلى المستشفى للأمراض العقلية والنفسية، أما هدى فيحتجزها صديقها إلى أن يعرف حقيقة مقتل إدريس.